الرئيسية
الإعلانات
المنشورات
بحـث
أحدث الصور
التسجيل
دخول
Mohamed Abadi
عضو شرف
عدد المساهمات :
184
نقاط :
511
السٌّمعَة :
51
الإثنين يناير 18, 2021 5:53 pm
البيكا اضطراب أكل التراب وغيره عند الأطفال:
هل تعرف ما هو مرض " البيكا"؟ ولماذا سمي بهذا الاسم؟ وما هي أعراضه؟ وما هي أسبابه؟
الطباشير والورق والتراب والفحم من الأشياء التي نستخدمها فى حياتنا اليومية، لكن من الغريب أن بعض الأشخاص يتناولون هذه الأشياء الغريبة، ويرجع ذلك للإصابة بمرض "البيكا".
• مرض البيكا عبارة عن اضطراب صحي يتمثل في شهية المريض لمواد غير صحية أو غير غذائية مثل الورق والطباشير والنايلون والفحم وغيرها أو هي شهية لمواد تعتبر غذائية ولكنها غير مغذية أو ناضجة مثل الطحين والنشا والأرز والبطاطا النيء أو الملح.
• وحتى يعتبر حالة مرضية يجب أن تستمر الأعراض لأكثر من شهر والمصطلح جاء من تسمية لاتينية لطائر الغراب ماجباي والذي يأكل أي شيء والبيكا تنتشر في كافة الأعمار وخصوصا النساء الحوامل أو الأطفال أو المتخلفين عقليا.
• والبيكا خطرة في الأطفال فممكن أن يحدث تسمم من بعض المواد مثل الألوان أو قد تجرح بعض المواد الجهاز الهضمي أو مواد تحتوي على طفيليات وديدان.
• ومرض البيكا قد يصيب الحيوانات مثل القطط والكلاب.
• مرض بيكا، اسم إغريقي قديم يطلق على هذا المرض وعلى طائر يعرف بقدرته ونهمه بأكل كل ما لا يمكن أكله، فالأشخاص المصابون بهذا المرض يأكلون أشياء غير قابلة للأكل.
• وهو مرض غريب حيث يقوم المريض بأكل أشياء لا يجب عليه تناولها، ويتم تقسيم المرضى حسب ما يتناولونـه فان كانوا يأكلون التراب والطين والأرض فهذا النوع من الاكل يدعى geophagia , وان كان ما يتم تناوله الثلج, pagophagia النشويات الغير قابلة للاكل amylophagia , اعواد الثقاب المشتعلة Cautopyreiophagia , الخشب Xylophagia , الزجاج, Hyalophagia الدم Hematophagy
• وهناك أسباب تؤدى إلى الإصابة بمرض "البيكا"، منها أسبابا عضوية ونفسية، ومن الأسباب العضوية نقص الحديد أو المعادن كنوع من أنواع التعويض عن النقص الشديد للمعادن والحديد.
• أما بالنسبة للأسباب النفسية، كالاضطرابات النفسية مثل القلق والتوتر والاكتئاب والوسواس القهرى، حيث يكون اللجوء لتناول الأشياء الغريبة كنوع من التعويض.
• ويشير الأطباء النفسيون إلى أن علاج مرض "البيكا" يكون على حسب الحالة، فإذا كان نتيجة لأسباب عضوية يكون العلاج عن طريق تناول الفيتامينات والأملاح المعدنية وغيرها من العناصر المفقودة فى الجسم بشدة، أما بالنسبة للأسباب النفسية يكون العلاج بواسطة مضادات الزهام مع العلاج السلوكي.
هل تعرف ما هو مرض " البيكا"؟ ولماذا سمي بهذا الاسم؟ وما هي أعراضه؟ وما هي أسبابه؟
الطباشير والورق والتراب والفحم من الأشياء التي نستخدمها فى حياتنا اليومية، لكن من الغريب أن بعض الأشخاص يتناولون هذه الأشياء الغريبة، ويرجع ذلك للإصابة بمرض "البيكا".
• مرض البيكا عبارة عن اضطراب صحي يتمثل في شهية المريض لمواد غير صحية أو غير غذائية مثل الورق والطباشير والنايلون والفحم وغيرها أو هي شهية لمواد تعتبر غذائية ولكنها غير مغذية أو ناضجة مثل الطحين والنشا والأرز والبطاطا النيء أو الملح.
• وحتى يعتبر حالة مرضية يجب أن تستمر الأعراض لأكثر من شهر والمصطلح جاء من تسمية لاتينية لطائر الغراب ماجباي والذي يأكل أي شيء والبيكا تنتشر في كافة الأعمار وخصوصا النساء الحوامل أو الأطفال أو المتخلفين عقليا.
• والبيكا خطرة في الأطفال فممكن أن يحدث تسمم من بعض المواد مثل الألوان أو قد تجرح بعض المواد الجهاز الهضمي أو مواد تحتوي على طفيليات وديدان.
• ومرض البيكا قد يصيب الحيوانات مثل القطط والكلاب.
• مرض بيكا، اسم إغريقي قديم يطلق على هذا المرض وعلى طائر يعرف بقدرته ونهمه بأكل كل ما لا يمكن أكله، فالأشخاص المصابون بهذا المرض يأكلون أشياء غير قابلة للأكل.
• وهو مرض غريب حيث يقوم المريض بأكل أشياء لا يجب عليه تناولها، ويتم تقسيم المرضى حسب ما يتناولونـه فان كانوا يأكلون التراب والطين والأرض فهذا النوع من الاكل يدعى geophagia , وان كان ما يتم تناوله الثلج, pagophagia النشويات الغير قابلة للاكل amylophagia , اعواد الثقاب المشتعلة Cautopyreiophagia , الخشب Xylophagia , الزجاج, Hyalophagia الدم Hematophagy
• وهناك أسباب تؤدى إلى الإصابة بمرض "البيكا"، منها أسبابا عضوية ونفسية، ومن الأسباب العضوية نقص الحديد أو المعادن كنوع من أنواع التعويض عن النقص الشديد للمعادن والحديد.
• أما بالنسبة للأسباب النفسية، كالاضطرابات النفسية مثل القلق والتوتر والاكتئاب والوسواس القهرى، حيث يكون اللجوء لتناول الأشياء الغريبة كنوع من التعويض.
• ويشير الأطباء النفسيون إلى أن علاج مرض "البيكا" يكون على حسب الحالة، فإذا كان نتيجة لأسباب عضوية يكون العلاج عن طريق تناول الفيتامينات والأملاح المعدنية وغيرها من العناصر المفقودة فى الجسم بشدة، أما بالنسبة للأسباب النفسية يكون العلاج بواسطة مضادات الزهام مع العلاج السلوكي.
